الخوف الأحمر أمثلة على

• (ثيودور وايت) خسر وظيفته في "الخوف الأحمر" لـ (جوزيف مكارثي)
• (ثيودور وايت) خسر وظيفته في "الخوف الأحمر" لـ (جوزيف مكارثي)
• (ثيودور وايت) خسر وظيفته في "الخوف الأحمر" لـ (جوزيف مكارثي)
• (ثيودور وايت) خسر وظيفته في "الخوف الأحمر" لـ (جوزيف مكارثي)
• تلاشى نفوذها في أواخر الخمسينات، إلى حد كبير بسبب الخوف الأحمر والتوترات العرقية.
• الخوف الأحمر هو حالة أعلى من الخوف واسع الانتشار من قبل المجتمع أو الدولة حول احتمال نهوض الشيوعية أو الأناركية أو اليسارية المتطرفة.
• كما كثف عملية القمع بالحملة التي شنها النائب العام أليكس ميتشل بالمر لطرد المتطرفين الأجانب خلال فترة الخوف الأحمر الأولى بين عامي 1919-1920.
• وقع الخوف الأحمر الثاني بعد الحرب العالمية الثانية بين عامي 1939 و 1949 حيث كان معروفًا شعبيًا باسم المكارثية، وذلك تيمنًا بالسيناتور جوزيف مكارثي.
• تمحورت حالة الخوف الأحمر الأول الذي وقعت مباشرةً بعد الحرب العالمية الأولى حول تهديد محتمل من الحركة العمالية الأمريكية والثورة الفوضوية والراديكالية السياسية.
• يمكن أيضاً إرجاع هذا الصراع إلى الصراع الآخر بين هوفر وويليام دونوفان حيث يعود إلى الخوف الأحمر الأول، ولكن بشكلٍ خاص خلال الحرب العالمية الثانية.
• كانت بعض الأحداث التي وقعت أثناء فترة الخوف الأحمر أيضًا ناتجةً عن صراع على السلطة بين مدير مكتب التحقيقات الفدرالي الذي يدعى إدغار هوفر ووكالة الاستخبارات المركزية.
• غيّر الخوف الأحمر الثاني بعمق أعصاب المجتمع الأمريكي حيث يٌنظر إلى توصيفاته الأخيرة على أنها تسهم في أعمال التجسس الشيوعي مثل فيلم ابني جون في عام 1952 الذي يتحدث عن شكوك الوالدين بأن ابنهما جاسوس.
• بدأ الخوف الأحمر الأول في أعقاب الثورة الروسية البلشفية في عام 1917 والسنوات الوطنية المكثفة للحرب العالمية الأولى كأنشطة لها علاقة بالفوضوية والاضطهاد الاجتماعي اليساري مما أدى إلى تفاقم التوترات القومية والاجتماعية والسياسية.
• وللتم موازة الأحداث مع الكتاب الأول تعود"ريتا " للعيش مع والدتها في سان فرانسيسكو حيث تحاول هناك أن تسجل في الجيش لترفض خلال ذروة أحداث"الخوف الأحمر"، وذلك لانها كانت قد التحقت بالمدرسة العمالية في كاليفورنيا عندما كانت مراهقة صغيرة.
• وللتم موازة الأحداث مع الكتاب الأول تعود"ريتا " للعيش مع والدتها في سان فرانسيسكو حيث تحاول هناك أن تسجل في الجيش لترفض خلال ذروة أحداث"الخوف الأحمر"، وذلك لانها كانت قد التحقت بالمدرسة العمالية في كاليفورنيا عندما كانت مراهقة صغيرة.
• وللتم موازة الأحداث مع الكتاب الأول تعود"ريتا " للعيش مع والدتها في سان فرانسيسكو حيث تحاول هناك أن تسجل في الجيش لترفض خلال ذروة أحداث"الخوف الأحمر"، وذلك لانها كانت قد التحقت بالمدرسة العمالية في كاليفورنيا عندما كانت مراهقة صغيرة.
• وللتم موازة الأحداث مع الكتاب الأول تعود"ريتا " للعيش مع والدتها في سان فرانسيسكو حيث تحاول هناك أن تسجل في الجيش لترفض خلال ذروة أحداث"الخوف الأحمر"، وذلك لانها كانت قد التحقت بالمدرسة العمالية في كاليفورنيا عندما كانت مراهقة صغيرة.
• (أليسيا هال) – قامت بدورها بيتي ديفيز- أمينة مكتبة في مدينة صغيرة تصادق الشاب (فريدي سلاتر) -قام بدوره كيفين كافلين-، لكنها تُنبذ لأنها رفضت إزالة كتاب عن الشيوعية من المكتبة العامة أثناء ذروة الخوف الأحمر.
• (أليسيا هال) – قامت بدورها بيتي ديفيز- أمينة مكتبة في مدينة صغيرة تصادق الشاب (فريدي سلاتر) -قام بدوره كيفين كافلين-، لكنها تُنبذ لأنها رفضت إزالة كتاب عن الشيوعية من المكتبة العامة أثناء ذروة الخوف الأحمر.
• وقد تغيرت سياسات سلطات الاحتلال بحلول الإضراب العام المستهدف في الأول من فبراير، والذي لم يحدث بأوامر القيادة العامة لقوات الحلفاء والحرب الكورية في عام 1950، وتحول أولئك الذين تعرضوا للتطهير إلى يساريين تحت اسم التطهير الأحمر أو الخوف الأحمر.